التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone
التربية الإيجابية للاطفال Can Be Fun For Anyone
Blog Article
يتضمن ذلك القدرة على العمل بشكل فعال مع الآخرين، وحل المشكلات، وتعلم القدرة على التعاطف والاحترام.
من خلال اعتماد هذا النهج، يمكن للوالدين البناء على علاقة قوية وصحية تعتمد على الاحترام المتبادل مع أطفالهم، تساهم في تنمية الأطفال كأفراد مستقلين وقادرين على تكوين علاقات صحية مع الآخرين.
دائمًا ما يلعب الآباء والأمهات دور هام وأساسي في تعليم الأطفال حول التصرف في العديد من المواقف المختلفة في الحياة من أجل تطبيق التربية الإيجابية، فهذا ما يشكل الشخصيات الخاصة بهم في المستقبل، فهم لديهم ذكرياتهم محفورة إلى الأبد، فعندما يكبروا يعتمد الأمر على أحداث الماضي التي تشكلت منها هذه الشخصيات، فمن خلال مجموعات مختلفة من الرسائل من الكبار هي من تظهر للأطفال في المستقبل.
فما نصائح الخبراء للأمهات والآباء لاتباع أسس التربية الإيجابية؟
وبمجرد حل المشكلة، يمكن تجنب ردة الفعل غير المرغوبة من الطفل.
عندما يلجأ الوالدان إلى الصراخ، فإن ذلك قد يخلق شعوراً سلبياً لدى الطفل قد يصل إلى حد العناد أو الاضطراب النفسي في المستقبل، لذا يُفضل توجيه الطفل بأسلوب هادئ يرسخ لديه سلوكيات إيجابية.
ركز على ما يمكن التحكم به – نفسك: بدلاً من القول من أن طفلي هو طفل سيئ التصرف يمكن النظر إليه بأنه صغير لم يتم تعليمه بطريقة صحيحة وسليمة للتصرف بشكل مناسب في موقف معين، لذلك على الأمهات والآباء أن يكونوا أكثر استعدادًا للتعامل مع هذا السلوك السيئ.
بقدر ما يوجد جزء من التربية يحتاج للاعتماد على الغريزة، فهناك الكثير من المعرفة التي يمكن تعلمها، تعتمد على نتائج أبحاث لسنوات طويلة على آلاف الأطفال والمراهقين وكيفية تربيتهم ليصبحوا أصحاء وسعداء وناجحين.
أحد الطرق التي تقترحها إينس هو تعليم الأطفال الكلمات الامارات المناسبة للتعبير عن مشاعرهم.
وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.
كيف يمكن بناء علاقة قوية وصحية مع الأطفال تعتمد على الاحترام المتبادل؟
كيف يمكننا التعامل مع التحديات النموية والصعوبات السلوكية باستخدام التربية الإيجابية؟
مع تحميلهم مسؤولية العواقب المخالفة، بهذه الطريقة يتم معاقبة أنفسهم وتحمل نتائج أفعالهن، بدلا من دور الأم التي تعاقب فقط وينفر منها الأبناء.
من الأمثلة على ذلك أن يستبدل الوالدين العقاب بالمحادثات الجادة والمثمرة، مثل توضيح الأسباب التي تجعل نور بعض السلوكيات غير مقبولة، والنقاش حول كيف يمكن تحسين السلوك في المستقبل.